في تقريرها عن الأقباط في مصر المعنون ثورة الأقباط قالت شبكة سي ان ان ...جاءت فكرة انشاء تنظيم للاقباط في مصر متأخراً لسنوات عن الخارج .. حيث انه في العواصم الغربية تنشط منظمات اقباط المهجر منذ فترة طويلة ضد ما يعتبرونه اضطهاد للمسيحيين في مصر.
وقد استطاع اقباط المهجر من خلال الضغط علي الحكومة المصرية من الدول الخارجية في تنفيذ بعد المطالب واخذ بعض الحقوق التي يرون انهم محرومون منها.
ومع ثورة الاتصالات اصبحت مواقع هذه المنظمات بمثابة جهاز اعلامي بديل يوفر لاقباط الداخل منبراً لرصد مشاكلهم. وبدأت اثار ذلك تظهر علي الصوت القبطي داخل مصر.
وهذا ما يشير اليه د. رفيق حبيب - كاتب باحث مصري- حيث قال ان الصوت المسيحي اصبح الآن اعلي.. ويتجاوز حدود ما تم التعارف عليه من تقاليد للمجتمع المصري.. وايضا يستند إلي الدعم العربي بصورة فجة وواضحة دون ان يراعي انه بمجرد الاستناد علي طرف خارجي يعمق المشكلة اكثر.
ومن ضمن المنظمات القبطية في مصر حركة «اقباط من اجل مصر» ويجتمع اعضاء هذه الحركة اسبوعياً في مقر صغير ويجتمع هؤلاء الاقباط للتحدث عن مشاكلهم وشعروهم بان هناك تفرقة بينهم وبين المسلمين في مصر.
ومع هذه التفرقة التي يراها المسيحيين فإن الشباب المسيحي الآن اصبح يقضي معظم وقته داخل اسوار الكنيسة ليس للصلاة فقط ولكن لممارسة الانشطة الرياضية والثقافية والترفيهية.. ولذلك تدعم دور الكنيسة كممثل سياسي لهم كلما
ألمت بهم ضائقة.
لمشاهده الفيديووو اضغط
<A class=postlink href="http://www.elbashayer.net/news-100638.html" target=_blank>[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وقد استطاع اقباط المهجر من خلال الضغط علي الحكومة المصرية من الدول الخارجية في تنفيذ بعد المطالب واخذ بعض الحقوق التي يرون انهم محرومون منها.
ومع ثورة الاتصالات اصبحت مواقع هذه المنظمات بمثابة جهاز اعلامي بديل يوفر لاقباط الداخل منبراً لرصد مشاكلهم. وبدأت اثار ذلك تظهر علي الصوت القبطي داخل مصر.
وهذا ما يشير اليه د. رفيق حبيب - كاتب باحث مصري- حيث قال ان الصوت المسيحي اصبح الآن اعلي.. ويتجاوز حدود ما تم التعارف عليه من تقاليد للمجتمع المصري.. وايضا يستند إلي الدعم العربي بصورة فجة وواضحة دون ان يراعي انه بمجرد الاستناد علي طرف خارجي يعمق المشكلة اكثر.
ومن ضمن المنظمات القبطية في مصر حركة «اقباط من اجل مصر» ويجتمع اعضاء هذه الحركة اسبوعياً في مقر صغير ويجتمع هؤلاء الاقباط للتحدث عن مشاكلهم وشعروهم بان هناك تفرقة بينهم وبين المسلمين في مصر.
ومع هذه التفرقة التي يراها المسيحيين فإن الشباب المسيحي الآن اصبح يقضي معظم وقته داخل اسوار الكنيسة ليس للصلاة فقط ولكن لممارسة الانشطة الرياضية والثقافية والترفيهية.. ولذلك تدعم دور الكنيسة كممثل سياسي لهم كلما
ألمت بهم ضائقة.
لمشاهده الفيديووو اضغط
<A class=postlink href="http://www.elbashayer.net/news-100638.html" target=_blank>[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]