مصطفى بكرى رئيسا لإمارة قنا الإسلامية
;
أعلن
كمال خليل مدير مركز الدراسات الاشتراكية أن مصطفى بكرى رئيس تحرير جريدة
" الأسبوع " وعضو مجلس الشعب الأسبق ينفى موافقته على اختيار السلفيين له
محافظا لإمارة قنا الإسلامية.
ونقل خليل عن بكرى نفيه بالعلم
بتوجهات الشيخ قرشي سلامة أحد السلفيين المتطرفين المتهمين بقيادة الفتنة
فى قنا والمسئول عن الصفحة الدينية بجريدة "أخبار قنا" التى يصدرها بكرى
ويرأس تحريرها شقيقه محمود بكرى .
وقال خليل أن قرشي قد رفع علم السعودية أثناء أعمال العنف معلنا المحافظة إمارة إسلامية ، ودعا إلى اختيار مصطفى بكرى محافظا لقنا.
وقال
بيان لمثقفى قنا أنه يوم الأحد منع الجميع من الذهاب للعمل لقطع الطرق
والشوارع وصعوبة حركة الميكروباصات وحصار مبانى حكومية حيوية والحشود
تزداد ببعض البلطجية ولا وجود للشرطة أو الجيش فى الشوارع ، وحشود ضخمة من
سلفيين وبلطجية وأعضاء سابقين فى الحزب الوطني وآخر المهازل التى سمعناها
اتجاههم لمبايعة شخص منهم لإدخاله المحافظة بصفته حاكم للإمارة الجديدة هو
مصطفى بكري.
ويقوم الشيخ قرشى عباس سلامة إمام مسجد التقوى وهو من
السلفيين المتشدديين بجمع الناس لمبايعة بكري ، أما الاخوان المسلمين رغم
أنهم كانوا يدا بيد مع السلفيين فى الحشد إلا أنهم الآن انسحبوا وأكدوا
لنا إن الأمر خرج من أيديهم .
;
أعلن
كمال خليل مدير مركز الدراسات الاشتراكية أن مصطفى بكرى رئيس تحرير جريدة
" الأسبوع " وعضو مجلس الشعب الأسبق ينفى موافقته على اختيار السلفيين له
محافظا لإمارة قنا الإسلامية.
ونقل خليل عن بكرى نفيه بالعلم
بتوجهات الشيخ قرشي سلامة أحد السلفيين المتطرفين المتهمين بقيادة الفتنة
فى قنا والمسئول عن الصفحة الدينية بجريدة "أخبار قنا" التى يصدرها بكرى
ويرأس تحريرها شقيقه محمود بكرى .
وقال خليل أن قرشي قد رفع علم السعودية أثناء أعمال العنف معلنا المحافظة إمارة إسلامية ، ودعا إلى اختيار مصطفى بكرى محافظا لقنا.
وقال
بيان لمثقفى قنا أنه يوم الأحد منع الجميع من الذهاب للعمل لقطع الطرق
والشوارع وصعوبة حركة الميكروباصات وحصار مبانى حكومية حيوية والحشود
تزداد ببعض البلطجية ولا وجود للشرطة أو الجيش فى الشوارع ، وحشود ضخمة من
سلفيين وبلطجية وأعضاء سابقين فى الحزب الوطني وآخر المهازل التى سمعناها
اتجاههم لمبايعة شخص منهم لإدخاله المحافظة بصفته حاكم للإمارة الجديدة هو
مصطفى بكري.
ويقوم الشيخ قرشى عباس سلامة إمام مسجد التقوى وهو من
السلفيين المتشدديين بجمع الناس لمبايعة بكري ، أما الاخوان المسلمين رغم
أنهم كانوا يدا بيد مع السلفيين فى الحشد إلا أنهم الآن انسحبوا وأكدوا
لنا إن الأمر خرج من أيديهم .