[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كتبها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الثلاثاء, 01 يونيو 2010 06:40
اختفت
القاصر / ماريان جرجس مرقص من مركز البياضية محافظة الأقصر حيث تبلغ من العمر ستة عشرة سنة وأربعة أشهر مواليد 2 / 2 / 1994بسنة ثالثة أعدادى وذلك يوم السبت 29 / 5 / 2010 .
وترجع وقائع الحدث حيثما ذكر والدها بأن قام بإيصالها أمام منزل خالتها كطلب البنت وأبلغته ان
تأخرت فسوف تبات عندها وكان ذلك يوم السبت الساعة الخامسة مساء إلا انه تالى يوم لما تأخرت سأل خالتها التى أفادت أنها لم تأت مطلقا واسقط فى يد الأب ماذا يفعل فقام بإبلاغ الشرطة التى طلبت مرور24 ساعة على اختفائها وقامت بالتحقيق مع شاب يملك محل موبايل يدعى إبراهيم حسين محمود رشوان يوم الاثنين صباحا وأخلى سبيله .
ولكن هناك عدة نقاط يجب إيضاحها الأب بائع أكياس ارزقى ويتسم بالطيبة المؤدية إلى السذاجة المهلكة وكذلك الأم ، فصاحب محل الموبايلات كان يلعب بمشاعر البنت عند دخولها وخروجها من البيت وكان على اتصال هاتفى بالتليفون الداخلى معها وأكثر من مرة نهرتها أمها فكانت تكذب وتقول ان واحدة زميلاتها تكلمها - وكذلك كان هناك جار حذرهم أكثر من مرة من تلك العلاقة فما كان منهم إلا ان انتهروه واتهموه بإساءة سمعة بنتهم وحاربوه لدرجة ان ترك لهم الشارع وعزل ، وكذلك أخبرت أختها الصغرى أمها بأنها أعطت كيس اسود به فلوس لذلك الشاب !!!
ولكن يتبقى التساؤل هذه البنت قاصر بمعنى الكلمة فمن سيسمح لها بالزواج أو تغيير دينها وكذلك مواقعه قاصر جريمة إنسانية بكل المقاييس ، ولكن أملنا ان يحل ذلك الموضوع بكل عقلانية وحيادية من الجهات الأمنية بمحافظة الأقصر كعادتها.
ولكن من الملاحظ انه فى الثلاث حالات اختفاء الأخيرة ولن اذكرهم منعا للإحراج ان الفتيات كانوا على علاقة عاطفية بشباب وكان الأب والأم يعلمان – وكذلك غياب التعامل مع البنت بحنان الذى تعوضه بأقرب شاب يقل لها كلمتين عاطفتين فتنزلق مع فى علاقة وهى فى سن المراهقة الحرج ، فلا تجد أم تصادقها وتحكى معها ولا أب موجود فى البيت، فتكون النتيجة وبال على العائلة وسمعتها .
اختفت
القاصر / ماريان جرجس مرقص من مركز البياضية محافظة الأقصر حيث تبلغ من العمر ستة عشرة سنة وأربعة أشهر مواليد 2 / 2 / 1994بسنة ثالثة أعدادى وذلك يوم السبت 29 / 5 / 2010 .
وترجع وقائع الحدث حيثما ذكر والدها بأن قام بإيصالها أمام منزل خالتها كطلب البنت وأبلغته ان
تأخرت فسوف تبات عندها وكان ذلك يوم السبت الساعة الخامسة مساء إلا انه تالى يوم لما تأخرت سأل خالتها التى أفادت أنها لم تأت مطلقا واسقط فى يد الأب ماذا يفعل فقام بإبلاغ الشرطة التى طلبت مرور24 ساعة على اختفائها وقامت بالتحقيق مع شاب يملك محل موبايل يدعى إبراهيم حسين محمود رشوان يوم الاثنين صباحا وأخلى سبيله .
ولكن هناك عدة نقاط يجب إيضاحها الأب بائع أكياس ارزقى ويتسم بالطيبة المؤدية إلى السذاجة المهلكة وكذلك الأم ، فصاحب محل الموبايلات كان يلعب بمشاعر البنت عند دخولها وخروجها من البيت وكان على اتصال هاتفى بالتليفون الداخلى معها وأكثر من مرة نهرتها أمها فكانت تكذب وتقول ان واحدة زميلاتها تكلمها - وكذلك كان هناك جار حذرهم أكثر من مرة من تلك العلاقة فما كان منهم إلا ان انتهروه واتهموه بإساءة سمعة بنتهم وحاربوه لدرجة ان ترك لهم الشارع وعزل ، وكذلك أخبرت أختها الصغرى أمها بأنها أعطت كيس اسود به فلوس لذلك الشاب !!!
ولكن يتبقى التساؤل هذه البنت قاصر بمعنى الكلمة فمن سيسمح لها بالزواج أو تغيير دينها وكذلك مواقعه قاصر جريمة إنسانية بكل المقاييس ، ولكن أملنا ان يحل ذلك الموضوع بكل عقلانية وحيادية من الجهات الأمنية بمحافظة الأقصر كعادتها.
ولكن من الملاحظ انه فى الثلاث حالات اختفاء الأخيرة ولن اذكرهم منعا للإحراج ان الفتيات كانوا على علاقة عاطفية بشباب وكان الأب والأم يعلمان – وكذلك غياب التعامل مع البنت بحنان الذى تعوضه بأقرب شاب يقل لها كلمتين عاطفتين فتنزلق مع فى علاقة وهى فى سن المراهقة الحرج ، فلا تجد أم تصادقها وتحكى معها ولا أب موجود فى البيت، فتكون النتيجة وبال على العائلة وسمعتها .