--------------------------------------------------------------------------------
لا بد انك تعلم اشياء كثيرة ومتنوعة تتناول حياتنا الجسدية المحدودة على هذه الارض الفانية - اذ نحن نعيش في عصر العلم والمعرفة والاختراع !!
قد تكون من حملة الشهادات العالية ... او من قادة الفكر والادب ... او من العاملين في حقل السياسة ... او من رجال الصناعة والتجارة ... الخ والعالم ينظر اليك بعين الاجلال والاحترام ! ولكن ...
ما هي معلوماتك في الامور الروحية التي يتوقف عليها مصيرك الأبدي ، وتتأسس بواسطتها علاقتك بالله القدير الذي به تحيا وتتحرك وتوجد ؟؟
هل تعلم: ان نكران الانسان للحقائق الروحية لا يؤثر على صحتها ؟ اذ انها ترتكز على صحة كلمة الله الثابتة التي لا تحتاج لموافقة البشر ؟
فكلمة الله تقرر ان الانسان مسؤول أمام الله عن تصرفاته ، وانه سيعطي حساباً عما فعل مهما تظاهر بالكفر والالحاد - اذ ان في داخله صوتاً يصرخ معترفاً بوجوب احترام الله واطاعة وصاياه وشرائعه .
هل تعلم : ان لك نفساً خالدة مصيرها الأبدي اما في النعيم واما في الجحيم ؟ - ويا له من فرق شاسع _ وان نفسك هذه هي اثمن ما في الوجود ؟ " لأنه ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه " مرقس 36:8
ربما لم تفكر بهذا الموضوع من قبل الآن ! او ربما كنت تظن ان الموت هو نهاية حياتك كسائر المخلوقات الحية الاخرى ! حاشاك يا أخي ! فالله لا يرضى ان تنحدر بتفكيرك الى هذا المستوى ...
فأنت الانسان ! سيد المخلوقات ... مسرة قلب الله ... من نسمة القدير ... ونفسك الخالدة هي هدف محبة الله الذي بذل ابنه الوحيد لينقذها من العذاب الأبدي ويعطيها الحياة الابدية في السماء .
هل تعلم : ان مصيرك الابدي لا يتوقف على مقدار تدينك ؟! ولا على مدى اخلاصك ؟ حتى ولا يتوقف على ما قد فعلت ، وما لم تفعل ؟! .. بل يتوقف على كيفية علاقتك بالمسيح - ابن الله الوحيد - الذي احبك ومات على الصليب لكي يخلصك . فالانجيل يؤكد ان الكل أخطأوا . وبما انك واحد منهم ، فأنت خاطئ وتحت غضب الله ، ولا يوجد واسطة أو قوة تستطيع أن تخلصك الا الرب يسوع المسيح ، الذي شرب كأس غضب الله على الصليب نيابة عنك لكي يحررك من عبودية الخطيئة ، وينقذك من الغضب الآتي " من له الابن فله الحياة ومن ليس له ابن الله فليست له الحياة " رسالة يوحنا الاولى 12:5 .
هل تعلم : انك اذا - لا سمح الله - رفضت اليوم المسيح كمخلص ، مات من اجلك على الصليب - سيقودك هذا للوقوف أمامه كالديّان العادل !؟ .
هناك أمام منبر القضاء ستقف وحيداً ... متروكاً من الجميع ... المعرفة تتخلى عنك ... والفلسفة تهجرك ... العالم بما فيه يختفي عن انظارك لتبقى وحيداً وتسمع صوت القضاء العادل !! ويا لبؤس المصير ...
فيسوع المسيح مات لأجلك وقام كي لا تُدان ... وهو يقدم لك خلاصاً أكمله بنفسه فوق الصليب لكي ينقذك من النار الأبدية . وصوته الحنون يناديك " تعالوا اليَّ يا جميــــــــع المتعبين والثقيلي الاحمال وأنا اُريحكم " متى 28:11 . ودمه المسفوك قادر ان يُطهرك من كـــــل خطية ويضمن لك الانتصار عليها ...
وأخيراً هل تعلم : ان بامكانك ان تحصل على هذا الخلاص المجيد ، بمجرد الايمان القلبي بموت المسيح بديلاً عنك !!
فهل تصمم الآن ان تترك الخطيئة وتعيش حياة التوبة ؟ هل تصلي من أعماق قلبك " يا رب ارحمني أنا الخاطئ ... سامحني لأجل يسوع الذي مات عني وقام وهو حي عن يمينك يشفع فيّ " ان الله سيسامحك ... سيعطيك نصرة على الخطيئة ... وسيملأ الروح القدس قلبك بسعادة الغفران واليقين الأكيد .
اذهب الى اقرب كنيسة اليك تنادي بالانجيل لتسمع اكثر عن هذا الموضوع المهم الذي يتعلق بمصيرك الابدي وبخلاص نفسك الغالية
لا بد انك تعلم اشياء كثيرة ومتنوعة تتناول حياتنا الجسدية المحدودة على هذه الارض الفانية - اذ نحن نعيش في عصر العلم والمعرفة والاختراع !!
قد تكون من حملة الشهادات العالية ... او من قادة الفكر والادب ... او من العاملين في حقل السياسة ... او من رجال الصناعة والتجارة ... الخ والعالم ينظر اليك بعين الاجلال والاحترام ! ولكن ...
ما هي معلوماتك في الامور الروحية التي يتوقف عليها مصيرك الأبدي ، وتتأسس بواسطتها علاقتك بالله القدير الذي به تحيا وتتحرك وتوجد ؟؟
هل تعلم: ان نكران الانسان للحقائق الروحية لا يؤثر على صحتها ؟ اذ انها ترتكز على صحة كلمة الله الثابتة التي لا تحتاج لموافقة البشر ؟
فكلمة الله تقرر ان الانسان مسؤول أمام الله عن تصرفاته ، وانه سيعطي حساباً عما فعل مهما تظاهر بالكفر والالحاد - اذ ان في داخله صوتاً يصرخ معترفاً بوجوب احترام الله واطاعة وصاياه وشرائعه .
هل تعلم : ان لك نفساً خالدة مصيرها الأبدي اما في النعيم واما في الجحيم ؟ - ويا له من فرق شاسع _ وان نفسك هذه هي اثمن ما في الوجود ؟ " لأنه ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه " مرقس 36:8
ربما لم تفكر بهذا الموضوع من قبل الآن ! او ربما كنت تظن ان الموت هو نهاية حياتك كسائر المخلوقات الحية الاخرى ! حاشاك يا أخي ! فالله لا يرضى ان تنحدر بتفكيرك الى هذا المستوى ...
فأنت الانسان ! سيد المخلوقات ... مسرة قلب الله ... من نسمة القدير ... ونفسك الخالدة هي هدف محبة الله الذي بذل ابنه الوحيد لينقذها من العذاب الأبدي ويعطيها الحياة الابدية في السماء .
هل تعلم : ان مصيرك الابدي لا يتوقف على مقدار تدينك ؟! ولا على مدى اخلاصك ؟ حتى ولا يتوقف على ما قد فعلت ، وما لم تفعل ؟! .. بل يتوقف على كيفية علاقتك بالمسيح - ابن الله الوحيد - الذي احبك ومات على الصليب لكي يخلصك . فالانجيل يؤكد ان الكل أخطأوا . وبما انك واحد منهم ، فأنت خاطئ وتحت غضب الله ، ولا يوجد واسطة أو قوة تستطيع أن تخلصك الا الرب يسوع المسيح ، الذي شرب كأس غضب الله على الصليب نيابة عنك لكي يحررك من عبودية الخطيئة ، وينقذك من الغضب الآتي " من له الابن فله الحياة ومن ليس له ابن الله فليست له الحياة " رسالة يوحنا الاولى 12:5 .
هل تعلم : انك اذا - لا سمح الله - رفضت اليوم المسيح كمخلص ، مات من اجلك على الصليب - سيقودك هذا للوقوف أمامه كالديّان العادل !؟ .
هناك أمام منبر القضاء ستقف وحيداً ... متروكاً من الجميع ... المعرفة تتخلى عنك ... والفلسفة تهجرك ... العالم بما فيه يختفي عن انظارك لتبقى وحيداً وتسمع صوت القضاء العادل !! ويا لبؤس المصير ...
فيسوع المسيح مات لأجلك وقام كي لا تُدان ... وهو يقدم لك خلاصاً أكمله بنفسه فوق الصليب لكي ينقذك من النار الأبدية . وصوته الحنون يناديك " تعالوا اليَّ يا جميــــــــع المتعبين والثقيلي الاحمال وأنا اُريحكم " متى 28:11 . ودمه المسفوك قادر ان يُطهرك من كـــــل خطية ويضمن لك الانتصار عليها ...
وأخيراً هل تعلم : ان بامكانك ان تحصل على هذا الخلاص المجيد ، بمجرد الايمان القلبي بموت المسيح بديلاً عنك !!
فهل تصمم الآن ان تترك الخطيئة وتعيش حياة التوبة ؟ هل تصلي من أعماق قلبك " يا رب ارحمني أنا الخاطئ ... سامحني لأجل يسوع الذي مات عني وقام وهو حي عن يمينك يشفع فيّ " ان الله سيسامحك ... سيعطيك نصرة على الخطيئة ... وسيملأ الروح القدس قلبك بسعادة الغفران واليقين الأكيد .
اذهب الى اقرب كنيسة اليك تنادي بالانجيل لتسمع اكثر عن هذا الموضوع المهم الذي يتعلق بمصيرك الابدي وبخلاص نفسك الغالية