فى الفتره الاخيره وبالاخص بعد زياره مبارك للولايات المتحده بدأت حرب خفيه شيطانيه تطول كل رموز وجهود الاقباط .. ولم يسلم من حمله التشويه احد .. وفى الايام الاخيره ظهرت نوايا القائمين على تلك الحرب واضحه وفى اكثر من اتجاه .. فنالت تلك الحرب موقع الاقباط المتحدون وفوجئنا بأشخاص ابعد ما يكونوا عن الحرص على مصلحه الاقباط ومنهم من كان كاتب فى موقع المصريين الاخوانى والذى طالما هاجم الاقباط جميعا وقداسه البابا يطالب من باب الحرص على الاقباط بأغلاق موقع الاقباط المتحدون والسبب نشر مقاله من وجهه نظر البعض فيها مساس بالبابا شنوده علما بأن هذه المقاله نشرت فى العديد من المواقع القبطيه ومنها اقباط كندا ولم ينالهم اى هجوم .. اغلاق الموقع مره واحده ...
يالها من ديموقراطيه نطالب بها ...
كما بدأت حمله من الرسائل الالكترونيه ضد هذا الموقع لصالح موقع اخر وكأننا نشاهد مباره لكره القدم ...
الحرب الثانيه طالت الدكتور منير داود من خلال موقع مجهول الهويه تحت مسمى الصحوه القبطيه .. وانا لست على علم بأى من المعلومات التى ترسل من هذا الموقع ولكنى اتسأل هل من اللائق نشر كل هذه الاتهامات دون ان يذكر اسم كاتب او صاحب هذا الموقع .. اننى لا ادافع عن الدكتور منير داود ولكنى ادافع عن قيم اخلاقيه بدأت فى الاندثار فعلى الاقل وتحت مسمى الشجاعه الادبيه ان نعلم من وراء هذا الموقع وماهى مصلحته فى هذا الهجوم ...
هذه الحرب طالت منظمه مسيحى الشرق الاوسط ولاول مره نسمع اننا سرقنا كتاب المضطهدون الذى بسببه اعتقل اعضاء المنظمه .. والسؤال سرقناه من من ؟ ولماذا لم يظهر صاحب الكتاب الاصلى فى خلال ثلاثه سنوات هى عمر طباعه الكتاب .. وعلى الاقل لو كنا سرقناه لاعطينا اسم كاتب الكتاب الاصلى لامن الدوله للافراج عن اعضاء المنظمه ...
كما نال من هذه الحرب مايكل منير الذى يصنف الان على انه عميل للحكومه وكأن الحكومه تحتاج الى رأفت الهجان لكى يخترق صفوف الاقباط .. كلنا نعلم انه اختار ان يقوم بالاتصال المباشر مع الحكومه المصريه ومن وجهه نظره ان هذا سيساعد على حل القضيه ولنا ان نرفض هذا المسلك او نقبله ولكن اتهامه بالخيانه اوالعمالة شئ اخر ...
وكما ترون الحرب الان ايضا على رجل الاعمال نجيب ساويرس والاتهامات بأهانه الاسلام والشريعه الاسلاميه ومقالات التجريح والحث على مقاطعه منتجاته واعماله التجاريه جزء من تلك الحرب القائمه على رموز الاقباط ...
الغريب فى الامر ان كل هذه الحروب منبعها واحد فقط ...
فالسذاجه التى يديروا بها الحروب تكشف عن غباء غير طبيعى فلتلميع موقع محدد او شخص معين تدور حوله شبهات كثيره مشهور بالنرجسيه جعلت الجميع يعلموا من وراء هذا العمل .. وسواء كان السبب هو الاستئثار بالنجوميه او هى خطه لتحطيم كل عمل قبطى وكل شخص يعمل فى القضيه القبطيه واحد وسواء كان وراء هذا الامر الحكومه المصريه او الاخوان المسلمين او حتى الشيخه موزه فالنتيجه واحده ...
كفى لعب بالنار واحذروا ايها الاقباط تلك الحرب الجديده
يالها من ديموقراطيه نطالب بها ...
كما بدأت حمله من الرسائل الالكترونيه ضد هذا الموقع لصالح موقع اخر وكأننا نشاهد مباره لكره القدم ...
الحرب الثانيه طالت الدكتور منير داود من خلال موقع مجهول الهويه تحت مسمى الصحوه القبطيه .. وانا لست على علم بأى من المعلومات التى ترسل من هذا الموقع ولكنى اتسأل هل من اللائق نشر كل هذه الاتهامات دون ان يذكر اسم كاتب او صاحب هذا الموقع .. اننى لا ادافع عن الدكتور منير داود ولكنى ادافع عن قيم اخلاقيه بدأت فى الاندثار فعلى الاقل وتحت مسمى الشجاعه الادبيه ان نعلم من وراء هذا الموقع وماهى مصلحته فى هذا الهجوم ...
هذه الحرب طالت منظمه مسيحى الشرق الاوسط ولاول مره نسمع اننا سرقنا كتاب المضطهدون الذى بسببه اعتقل اعضاء المنظمه .. والسؤال سرقناه من من ؟ ولماذا لم يظهر صاحب الكتاب الاصلى فى خلال ثلاثه سنوات هى عمر طباعه الكتاب .. وعلى الاقل لو كنا سرقناه لاعطينا اسم كاتب الكتاب الاصلى لامن الدوله للافراج عن اعضاء المنظمه ...
كما نال من هذه الحرب مايكل منير الذى يصنف الان على انه عميل للحكومه وكأن الحكومه تحتاج الى رأفت الهجان لكى يخترق صفوف الاقباط .. كلنا نعلم انه اختار ان يقوم بالاتصال المباشر مع الحكومه المصريه ومن وجهه نظره ان هذا سيساعد على حل القضيه ولنا ان نرفض هذا المسلك او نقبله ولكن اتهامه بالخيانه اوالعمالة شئ اخر ...
وكما ترون الحرب الان ايضا على رجل الاعمال نجيب ساويرس والاتهامات بأهانه الاسلام والشريعه الاسلاميه ومقالات التجريح والحث على مقاطعه منتجاته واعماله التجاريه جزء من تلك الحرب القائمه على رموز الاقباط ...
الغريب فى الامر ان كل هذه الحروب منبعها واحد فقط ...
فالسذاجه التى يديروا بها الحروب تكشف عن غباء غير طبيعى فلتلميع موقع محدد او شخص معين تدور حوله شبهات كثيره مشهور بالنرجسيه جعلت الجميع يعلموا من وراء هذا العمل .. وسواء كان السبب هو الاستئثار بالنجوميه او هى خطه لتحطيم كل عمل قبطى وكل شخص يعمل فى القضيه القبطيه واحد وسواء كان وراء هذا الامر الحكومه المصريه او الاخوان المسلمين او حتى الشيخه موزه فالنتيجه واحده ...
كفى لعب بالنار واحذروا ايها الاقباط تلك الحرب الجديده
منقوووول[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]