[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[b]بعد أن فشل المسلمون فى خطف كامليا شحاتة و ضياع المكافأة المالية
التى تبلغ قيمتها حوالى 2000000 جنية كما تردد و بعد الصدمة الكبرى
بخروج كامليا فى تسجيل مصور مطول تتكلم فيه عن نفسها
بكل جرأة و وعى و أتزان و بإدراك كامل للأحداث
خرج علينا جموع الغوغاء و شيوخهم يشككون فى الفيديو و يدعون أن كامليا التى ظهرت
ليست كامليا و انها دوبليرة . بالإضافة إلى حالات الهياج الأسبوعى بعد صلاة كل جمعة
التى يتزعمها و يشارك بها بعض القذرين الذين يسبون بأقظع الألفاظ
ضد المسيحية و قداسة البابا المعظم الأنبا شنودة الثالث بابا الإسكندرية و بطريرك الكرازة المرقصية
و التى تدل على أصلهم و خلفيتهم و أخلاقهم بعد كل هذا ظهرت
عدد من التسجيلات التى تظهر فيها عدد من الفتايات و هن يقمن بإشهار إسلامهن
و مطالبات رئيس الجمهورية و شيخ الأزهر بحمايتهن !!!
و من الواضح جداً ان معظم تلك التسجيلات تمت تحت إكراه و ضغط
كما أنه من المؤكد أن كل تلك التسجيلات قد تمت عن طريق و تحت إشراف جهة و احدة
و ذلك بدليل التطابق الشديد و الشبه كامل فى تلك التسجيلات المصورة
من مطالبات لرئيس الجمهورية و شيخ الأزهر بحمايتهن
إلى تلفيق و نشر الأكاذيب ضد الكنيسة و الأديرة إلى نفى الإختطاف ... إلخ
و كأنها أبيات من الشعر يتم ترديدها دون إختلاف يذكر
و الغريب فى الأمر انهم يطلقون تلك التسجيلات
و يتشدقون بها بالرغم من أعتراضهم على التسجيل الذى ظهرت فيه كامليا
و أعتبارهم أن هذه ليسا كامليا بل دوبليرة .... إلخ
و السؤال الملح الذى يفرض نفسة الأن
لماذا إطلاق تلك التسجيلات المصورة بهذا الأسلوب و بهذه الطريقة
و فى ذلك التوقيت بالذات ؟!
الإجابة تتمثل فى الأتى
1- التغطية على جرائم الخطف و الإختفاء القسرى
و الأسلمة الجبرية السابقة و المستمرة حتى الأن و التى اعترف مفيد شهاب منذ
فترة بوجود 17 حالة إختطاف و أسلمة جبرية و قهرية و مع ذلك لم تتدخل الحكومة .
و كما روت فتاة المحلة أمل ذكى نسيم مأساتها هى و والدها فى برنامج سؤال جرئ
و التى شرحت و وصفت فيها مأساة إختطافها و ما تعرضت له بالتفصيل
2- منع الأقباط و توقيفهم عن المطالبة و السعى لفتح ملفات إختفاء البنات
بشكل قسرى و خصوصاً القاصرات بشكل كامل و شفاف بالإضافة إلى باقى القضايا
مثل بناء الكنائس و حرية العقيدة و أحكام البرأة التى تصدر لصالح قتلة الأقباط بالإضافة إلى
سعى الأقباط إلى تدويل القضية برمتها
3- إحراج قداسة البابا شنودة.
4- إحباط الأقباط و كسر نفسهم و تشتيهم و تشكيهم فى بناتهم
( حرب نفسية ضد الأقباط ).
5- إظهار الكنيسة و الأقباط أنهم ضد حرية العقيدة.
6-رفع معنويات المسلمين و ذلك بعد إزدياد أعداد المتنصرين بشكل
كبير من الجنسين و من كل الأعمار و الطبقات و المناطق السكنية و فى داخل و خارج مصر.
و النقطة التى تدور فى ذهن الكثيرين
لماذا يتم أسلمة البنات فقط و فى تلك المرحلة العمرية ؟؟؟!
مع العلم أن حال و وضع المرأة فى الإسلام فى غاية الإنحطاط.
و الإجابة تتمثل فى عدة نقاط
1- إستغلال العادات الشرقية و ذلك بعد خطف الفتاة و تخديرها
و الإعتداء عليها و تصويرها فى أوضاع مخلة ثم تهديدها بعد ذلك
2- إستغلال المرحلة السنية الحرجة ( مرحلة المراهقة ) و هى مرحلة مررنا بها جميعاً
و اللعب على وتر العاطفة لتغير الدين و هو يعد نوع من أنواع الإكراه
و الإبتزاز المعنوى و العاطفى و الخسة الأخلاقية
3-توريط الفتاة فى علاقة غير شرعية و تهديدها بالفضيحة و إنتقام الأهل
و أنه ليس هناك حل إلا أن تدخل الإسلام
و لذلك تجد أن تلك النقاط لا يمكن إستغلالها مع شاب
و لكن تكون مناسبة جداً و مثالية للإستخدام ضد الفتايات
و خصوصاً فى تلك المرحلة العمرية
- بعد كل هذا هل سنصمت ؟؟!
- هل سنترك بناتنا و أبنائنا فرائس للذئاب فى ظل تواطؤ كامل
من كل أجهزة الدولة و موت نهائى للقانون ؟؟!!
- وما هو دورنا كأقباط و كمسيحين فى كل العالم لمواجهة ذلك المخطط القذر ؟؟
الحقيقة أن كل قبطى و كل مسيحى فى العالم عليه دور و واجب مقدس
لحماية أخواته و إخوانه من ذلك المخطط القذر و تلك القوى الشريرة.
فما هو ذلك الدور؟؟؟؟
1- الإهتمام بتربية أبنائنا و بناتنا تربية روحية سلمية
و لا تدعو إلى الصمت و التساهل مع الظلم.
2- توعية الفتايات و إقامة الندوات و الدورات التدريبية
على أن التعرض للإغتصاب و القهر ليس نهاية العالم و أنها ضحية و مجنى عليها
و حتى و إن أخطأت و تورطت فى أى علاقة فهذا ليس نهاية المطاف و لنا فى الأبن ضال مثال
3- نشر مذكرات شيطان سابق و توزيعها على كل البنات
و خصوصاً كل بنت بدأت أو قتربت من مرحلة المراهقة بكل الطرق الممكنة
من مطبوعة و مسموعة على سى دى أو شرائط كاست أو حتى ملفات على الهواتف المحمولة
حتى تصبح تلك المذكرات منتشرة فى بيوت المسيحين كأنتشار التليفزيون و التليفون فى أيدى الناس
4- متابعة كل البيوت المسيحية القنوات التى تناقش الإسلام
مثل قناة الحياة و الحقيقة
و قناة القمص زكريا بطرس التى سوف تبث قريباً للشرق الأوسط و قناة الرجاء
5 – التركيز على مشاهدة البرامج التى تناقش وضع المرأة فى الإسلام
مثل يرنامج المرأة المسلمة و غيره من البرامج و تشجيع بناتنا على
متابعته لمعرفة مدى إحتقار الإسلام للمرأة و إذلاله لها
6- تجنب بناتنا التعامل مع المسلمين سواء شباب أو بنات
و خصوصاً فى الدراسة فى تلك المرحلة العمرية و منعهم من الذهاب إلى الدروس الخصوصية
فى منازل الزملاء من المسلمين
7- تبادل الخبرات لكشف طرق و أساليب الاسلمة و كشف أفراد تلك
العصابات من الممولين و المخططين و من المتواطئين و المشاركين فى أجهزة الأمن و الدولة
و نشر بيناتهم فمثلاً إذا تعرضت فتاة لمحاولة خطف أو تغرير تبلغ بذلك فوراً عائلتها
و أب أعترافها و تكشف و تنشر الطريقة و الأسلوب بكل الطرق و الوسائل
مع الإحتفاظ بسرية المعلومات الخاصة بها إن أرادت .
كما أنه على اى شخص يعرف معلومة عن تلك العصابات
و أساليبها ينشر ذلك و يفضل جمع أدلة على ذلك
واجبات أخرى قانونية و حقوقية
1-الإصرار على فتح ملف إختفاء البنات و خصوصاً القاصرات من أول حالة و حتى أخر حالة حتى الحالات التى ظهرت فى الفيديو
2-كشف كل الحقائق ورفض التبريرات الكاذبة والساذجة
3-الإصرار على جلسات النصح و الإرشاد و إعتبار كل حالات التحول التى تمت منذ وقت إلغائها كأن لم تكن و غير قانونية
4-تكاتف الكهنة مع الشعب و الشعب مع الكهنة ضد خطف البنات
5-الإستمرار فى تقديم بلاغات للنائب العام مطالبين بتوقيع أقصى العقوبة على الخاطفين و الممولين و المخططين و المتواطئن فى أجهزة الأمن و الدولة
6-العمل على تدويل القضية بشكل أسرع و أقوى
7-تنظيم المظاهرات و القفات الإحتجاجية بشكل واسع و مستمر
8-تخصيص يو م شهرى و يوم سنوى يكون اليوم العالمى للفتاة القبطية
9-مساعدة المتنصرين للمطالبة بحقوقهم و مساعدتهم على ذلك و تخصيص يوم عالمى لهم
10 – مقاضاة وزير الداخلية لمسؤليتة المباشرة عن ما يحدث بسبب إلغاء جلسات النصح و الإرشاد[/b]
[b]بعد أن فشل المسلمون فى خطف كامليا شحاتة و ضياع المكافأة المالية
التى تبلغ قيمتها حوالى 2000000 جنية كما تردد و بعد الصدمة الكبرى
بخروج كامليا فى تسجيل مصور مطول تتكلم فيه عن نفسها
بكل جرأة و وعى و أتزان و بإدراك كامل للأحداث
خرج علينا جموع الغوغاء و شيوخهم يشككون فى الفيديو و يدعون أن كامليا التى ظهرت
ليست كامليا و انها دوبليرة . بالإضافة إلى حالات الهياج الأسبوعى بعد صلاة كل جمعة
التى يتزعمها و يشارك بها بعض القذرين الذين يسبون بأقظع الألفاظ
ضد المسيحية و قداسة البابا المعظم الأنبا شنودة الثالث بابا الإسكندرية و بطريرك الكرازة المرقصية
و التى تدل على أصلهم و خلفيتهم و أخلاقهم بعد كل هذا ظهرت
عدد من التسجيلات التى تظهر فيها عدد من الفتايات و هن يقمن بإشهار إسلامهن
و مطالبات رئيس الجمهورية و شيخ الأزهر بحمايتهن !!!
و من الواضح جداً ان معظم تلك التسجيلات تمت تحت إكراه و ضغط
كما أنه من المؤكد أن كل تلك التسجيلات قد تمت عن طريق و تحت إشراف جهة و احدة
و ذلك بدليل التطابق الشديد و الشبه كامل فى تلك التسجيلات المصورة
من مطالبات لرئيس الجمهورية و شيخ الأزهر بحمايتهن
إلى تلفيق و نشر الأكاذيب ضد الكنيسة و الأديرة إلى نفى الإختطاف ... إلخ
و كأنها أبيات من الشعر يتم ترديدها دون إختلاف يذكر
و الغريب فى الأمر انهم يطلقون تلك التسجيلات
و يتشدقون بها بالرغم من أعتراضهم على التسجيل الذى ظهرت فيه كامليا
و أعتبارهم أن هذه ليسا كامليا بل دوبليرة .... إلخ
و السؤال الملح الذى يفرض نفسة الأن
لماذا إطلاق تلك التسجيلات المصورة بهذا الأسلوب و بهذه الطريقة
و فى ذلك التوقيت بالذات ؟!
الإجابة تتمثل فى الأتى
1- التغطية على جرائم الخطف و الإختفاء القسرى
و الأسلمة الجبرية السابقة و المستمرة حتى الأن و التى اعترف مفيد شهاب منذ
فترة بوجود 17 حالة إختطاف و أسلمة جبرية و قهرية و مع ذلك لم تتدخل الحكومة .
و كما روت فتاة المحلة أمل ذكى نسيم مأساتها هى و والدها فى برنامج سؤال جرئ
و التى شرحت و وصفت فيها مأساة إختطافها و ما تعرضت له بالتفصيل
2- منع الأقباط و توقيفهم عن المطالبة و السعى لفتح ملفات إختفاء البنات
بشكل قسرى و خصوصاً القاصرات بشكل كامل و شفاف بالإضافة إلى باقى القضايا
مثل بناء الكنائس و حرية العقيدة و أحكام البرأة التى تصدر لصالح قتلة الأقباط بالإضافة إلى
سعى الأقباط إلى تدويل القضية برمتها
3- إحراج قداسة البابا شنودة.
4- إحباط الأقباط و كسر نفسهم و تشتيهم و تشكيهم فى بناتهم
( حرب نفسية ضد الأقباط ).
5- إظهار الكنيسة و الأقباط أنهم ضد حرية العقيدة.
6-رفع معنويات المسلمين و ذلك بعد إزدياد أعداد المتنصرين بشكل
كبير من الجنسين و من كل الأعمار و الطبقات و المناطق السكنية و فى داخل و خارج مصر.
و النقطة التى تدور فى ذهن الكثيرين
لماذا يتم أسلمة البنات فقط و فى تلك المرحلة العمرية ؟؟؟!
مع العلم أن حال و وضع المرأة فى الإسلام فى غاية الإنحطاط.
و الإجابة تتمثل فى عدة نقاط
1- إستغلال العادات الشرقية و ذلك بعد خطف الفتاة و تخديرها
و الإعتداء عليها و تصويرها فى أوضاع مخلة ثم تهديدها بعد ذلك
2- إستغلال المرحلة السنية الحرجة ( مرحلة المراهقة ) و هى مرحلة مررنا بها جميعاً
و اللعب على وتر العاطفة لتغير الدين و هو يعد نوع من أنواع الإكراه
و الإبتزاز المعنوى و العاطفى و الخسة الأخلاقية
3-توريط الفتاة فى علاقة غير شرعية و تهديدها بالفضيحة و إنتقام الأهل
و أنه ليس هناك حل إلا أن تدخل الإسلام
و لذلك تجد أن تلك النقاط لا يمكن إستغلالها مع شاب
و لكن تكون مناسبة جداً و مثالية للإستخدام ضد الفتايات
و خصوصاً فى تلك المرحلة العمرية
- بعد كل هذا هل سنصمت ؟؟!
- هل سنترك بناتنا و أبنائنا فرائس للذئاب فى ظل تواطؤ كامل
من كل أجهزة الدولة و موت نهائى للقانون ؟؟!!
- وما هو دورنا كأقباط و كمسيحين فى كل العالم لمواجهة ذلك المخطط القذر ؟؟
الحقيقة أن كل قبطى و كل مسيحى فى العالم عليه دور و واجب مقدس
لحماية أخواته و إخوانه من ذلك المخطط القذر و تلك القوى الشريرة.
فما هو ذلك الدور؟؟؟؟
1- الإهتمام بتربية أبنائنا و بناتنا تربية روحية سلمية
و لا تدعو إلى الصمت و التساهل مع الظلم.
2- توعية الفتايات و إقامة الندوات و الدورات التدريبية
على أن التعرض للإغتصاب و القهر ليس نهاية العالم و أنها ضحية و مجنى عليها
و حتى و إن أخطأت و تورطت فى أى علاقة فهذا ليس نهاية المطاف و لنا فى الأبن ضال مثال
3- نشر مذكرات شيطان سابق و توزيعها على كل البنات
و خصوصاً كل بنت بدأت أو قتربت من مرحلة المراهقة بكل الطرق الممكنة
من مطبوعة و مسموعة على سى دى أو شرائط كاست أو حتى ملفات على الهواتف المحمولة
حتى تصبح تلك المذكرات منتشرة فى بيوت المسيحين كأنتشار التليفزيون و التليفون فى أيدى الناس
4- متابعة كل البيوت المسيحية القنوات التى تناقش الإسلام
مثل قناة الحياة و الحقيقة
و قناة القمص زكريا بطرس التى سوف تبث قريباً للشرق الأوسط و قناة الرجاء
5 – التركيز على مشاهدة البرامج التى تناقش وضع المرأة فى الإسلام
مثل يرنامج المرأة المسلمة و غيره من البرامج و تشجيع بناتنا على
متابعته لمعرفة مدى إحتقار الإسلام للمرأة و إذلاله لها
6- تجنب بناتنا التعامل مع المسلمين سواء شباب أو بنات
و خصوصاً فى الدراسة فى تلك المرحلة العمرية و منعهم من الذهاب إلى الدروس الخصوصية
فى منازل الزملاء من المسلمين
7- تبادل الخبرات لكشف طرق و أساليب الاسلمة و كشف أفراد تلك
العصابات من الممولين و المخططين و من المتواطئين و المشاركين فى أجهزة الأمن و الدولة
و نشر بيناتهم فمثلاً إذا تعرضت فتاة لمحاولة خطف أو تغرير تبلغ بذلك فوراً عائلتها
و أب أعترافها و تكشف و تنشر الطريقة و الأسلوب بكل الطرق و الوسائل
مع الإحتفاظ بسرية المعلومات الخاصة بها إن أرادت .
كما أنه على اى شخص يعرف معلومة عن تلك العصابات
و أساليبها ينشر ذلك و يفضل جمع أدلة على ذلك
واجبات أخرى قانونية و حقوقية
1-الإصرار على فتح ملف إختفاء البنات و خصوصاً القاصرات من أول حالة و حتى أخر حالة حتى الحالات التى ظهرت فى الفيديو
2-كشف كل الحقائق ورفض التبريرات الكاذبة والساذجة
3-الإصرار على جلسات النصح و الإرشاد و إعتبار كل حالات التحول التى تمت منذ وقت إلغائها كأن لم تكن و غير قانونية
4-تكاتف الكهنة مع الشعب و الشعب مع الكهنة ضد خطف البنات
5-الإستمرار فى تقديم بلاغات للنائب العام مطالبين بتوقيع أقصى العقوبة على الخاطفين و الممولين و المخططين و المتواطئن فى أجهزة الأمن و الدولة
6-العمل على تدويل القضية بشكل أسرع و أقوى
7-تنظيم المظاهرات و القفات الإحتجاجية بشكل واسع و مستمر
8-تخصيص يو م شهرى و يوم سنوى يكون اليوم العالمى للفتاة القبطية
9-مساعدة المتنصرين للمطالبة بحقوقهم و مساعدتهم على ذلك و تخصيص يوم عالمى لهم
10 – مقاضاة وزير الداخلية لمسؤليتة المباشرة عن ما يحدث بسبب إلغاء جلسات النصح و الإرشاد[/b]