كتب: جرجس بشرى
في حديث خاص لـ"الأقباط متحدون"، قال "جمال خليل ميخائيل اسحق"- الذي اقتحم بلطجية منزله مؤخرًا واستولوا على محتوياته وطردوه منه- إن التهديدات مازالت تلاحقه حتى الآن لإجباره على التنازل عن المحضر الذي كان قد حرَّره ضدهم.
وأوضح "جمال" أنه قد ذهب لمساعد مدير أمن "المنيا" طلبًا للحماية من هؤلاء البلطجية وتقديمهم للعدالة وتأمين عودته لمنزله هو وأبنائه، إلا أن مساعد مدير الأمن طلب منه أن يتنازل عن المحضر، وهدَّده بالسجن.
وأشار "جمال" إلى أن البلطجية الذين طردوه من المنزل عرضوا عليه شراءه بسعر بخس، وأن الحاكم العسكري بـ"المنيا" قال له "خلي بتوع الاعتصام ينفعوك".
في حديث خاص لـ"الأقباط متحدون"، قال "جمال خليل ميخائيل اسحق"- الذي اقتحم بلطجية منزله مؤخرًا واستولوا على محتوياته وطردوه منه- إن التهديدات مازالت تلاحقه حتى الآن لإجباره على التنازل عن المحضر الذي كان قد حرَّره ضدهم.
وأوضح "جمال" أنه قد ذهب لمساعد مدير أمن "المنيا" طلبًا للحماية من هؤلاء البلطجية وتقديمهم للعدالة وتأمين عودته لمنزله هو وأبنائه، إلا أن مساعد مدير الأمن طلب منه أن يتنازل عن المحضر، وهدَّده بالسجن.
وأشار "جمال" إلى أن البلطجية الذين طردوه من المنزل عرضوا عليه شراءه بسعر بخس، وأن الحاكم العسكري بـ"المنيا" قال له "خلي بتوع الاعتصام ينفعوك".