حادثة مؤسفة تعرضت لها طفلة فى الثامنة من عمرها بعدما جرها مترو الأنفاق على رصيف محطة ثكنات المعادى، حيث أغلق أبوابه على قدمها تاركا جسدها خارج القطار.
كانت تلميذة الصف الرابع الابتدائى ذاهبة إلى مدرستها، وأوصلها والدها إلى أبواب القطار، وما إن أدخلت قدمها حتى أغلق أبوابه وبدأ التحرك تاركاً جسدها خارجه وسط صيحات وصراخ الجمهور داخل القطار، وهنا كسر أحد الركاب فرامل الطوارئ وأوقف القطار قبل أن تقطع الأسياخ الحديدية فى نهاية المحطة جسد الفتاة، لتفتح الأبواب بعدها، حيث وجدت الفتاة مغشياً عليها غارقة فى دمائها.. تم استدعاء الإسعاف ونقل الطفلة إلى المستشفى