أراد عمدة احدى القرى أن يصنع رحمة ومحبة مع أرملة فقيرة تسكن فى قريته فأمر غفيره بتجهيز بطة محشيه مع فطير على صينية فلاحى وذهب معه لتقد
يمها للفقيرة خبط الباب وعرفت الأمرألأة بأنه العمدة وغفيره وعرفت سبب الزيارة ورفضت ف أدب متعللة أنها أتعشت ولا تريد شيئا أراد العمدة أن تحتفظ بالعشوة لغداء تانى يوم
أجابت السيدة أجابة مملؤة ايمان وثقة ورجاء قائلة للعمدة : هو يا عمدة جنابك تعرف أنه ربنا واخد أجازة بكرة
أندهش العمدة من غباء السوال ولكن السيدة أجابت أنها أعتادت أن لا تهتم بالغد طالما يوجد أله حى يعول الجميع
(لا تهتموا بالغد لان الغد يهتم بما لنفسه)
[size=16]((فى العالم سيكون لكم ضيق ولكن ثقوا انى انا قد غلبت العالم ))
(يو16 :33 )