[size=21]قالت مصادر أمنية: إن الأدلة الجنائية قد توصَّلت إلى صاحب نصف الرأس المجهول، والذي كان يعيش في منطقه "الدخيلة" على حد قولها. مشيرةً إلى أن تحريات الأدلة الجنائية والحامض النووي قد توصّلت إلى صاحب الرأس، وأن التقرير الذي سيعلَن سيحمل الكثير من المفاجئات، والتي من المنتظر أن تحل ألغازًا كثيرة.
وأكَّدت المصادر أن رغم التضارب الموجود، إلا أن هناك معلومات هامة من الممكن أن تؤدي إلى التوصل إلى الجاني الرئيسي وشركائه.
المصدر الاقباط متحدون
[/size]