مصراوي - خاص - منذ 20 عاماً كان المدرس عماد بشرى اطناس الذى يعيش بمنطقة مصر القديمة يستعد لدخول عش الزوجية وارتداء بدلة الفرح ولكن فجأة وأثناء توجه الى منزل عروسته لاعطاء والدتها دعوات الفرح حدثت بينه وبين حماته مشادة كلامية بعد أن سمعها تقول لإبنتها أنه سيئ المظهر بسبب وجود بعض العيوب الخلقية فى وجهه.
عندها، حدثت بينهما مشادة كلامية تطورت الى مشاجر المدرس بقتلها.
وتحول حلم عماد فى الزواج من حبيبته إلى مأساة بعد أن قضت محكمة جنايات القاهرة بالمؤبد عليه.
ومنذ أيام أخبر والد المتهم نجله بأنه كان قد إشترى باسمه شهادة المليونير بمبلغ 100 جنيه لعل وعسى أن يكون من حسن حظه أن يفوز بجائزة المليون جنيه.
وبالفعل أخبرت إدارة المصرف المتحد والد السجين بفوز نجله بالجائزة ولم يصدق الاب نفسه وظل يبكى من شدة الفرح بعد أن قررت لجنة الافراج الشرطى بمصلحة السجون الافراج عن نجله لحسن السير والسلوك بعد قضاء أكثر من نصف المدة.
وبالفعل تم الافراج عنه الخميس وتم تسليمه إستمارة المبلغ وهو 700 ألف جنيه بعد خصم مبلغ 300 ألف جنيه ضرائب.
ومن جانبه قال عماد انه سعيد ويشعر بأن هذه الجائزة من السماء بعد ان تم حبسه ظلما.
وقال أنه سيقوم بعمل مشروع وسيبحث عن عروس ليتزوج
عندها، حدثت بينهما مشادة كلامية تطورت الى مشاجر المدرس بقتلها.
وتحول حلم عماد فى الزواج من حبيبته إلى مأساة بعد أن قضت محكمة جنايات القاهرة بالمؤبد عليه.
ومنذ أيام أخبر والد المتهم نجله بأنه كان قد إشترى باسمه شهادة المليونير بمبلغ 100 جنيه لعل وعسى أن يكون من حسن حظه أن يفوز بجائزة المليون جنيه.
وبالفعل أخبرت إدارة المصرف المتحد والد السجين بفوز نجله بالجائزة ولم يصدق الاب نفسه وظل يبكى من شدة الفرح بعد أن قررت لجنة الافراج الشرطى بمصلحة السجون الافراج عن نجله لحسن السير والسلوك بعد قضاء أكثر من نصف المدة.
وبالفعل تم الافراج عنه الخميس وتم تسليمه إستمارة المبلغ وهو 700 ألف جنيه بعد خصم مبلغ 300 ألف جنيه ضرائب.
ومن جانبه قال عماد انه سعيد ويشعر بأن هذه الجائزة من السماء بعد ان تم حبسه ظلما.
وقال أنه سيقوم بعمل مشروع وسيبحث عن عروس ليتزوج