شعب الكنيسة:
- الأمن أحرق أجساد القديسين ويتستر على أربع جثث من ضحايا الاحتجاج بالكنيسة.
- الجيران المسلمون يتهكمون علينا بما حدث لنا من قوات الأمن.
- تردد أنباء عن هدم الكنيسة بعد انتخابات مجلس الشعب تجنبًا للمصادمات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تبت: حكمت حنا
تحاصرقوات الأمن المركزي كنيسة السيدة العذراء والملاك ميخائيل بـ"العمرانية"،حيث تم نصب كردون أمني مشدَّد حول الكنيسة، وكتيبة من جنود الأمن، يتقدمهارتب أمنية، مع وجود أربعة سيارات أمن مركزي من الجانبين، وسيارة مطافي،وسيارتي شرطة. بالإضافة إلى ست سيارات أمن مركزي بالطريق الدائري، وأربعسيارات شرطة، وسيارة مطافي أخرى، وفرقة من الجنود في كمين عند نزلةالطالبية التي تبعد عن الكنيسة (30) متر، تمنع دخول أي شخص إلى شارعالكنيسة بالإخلاص، أو مرور أي سيارة إلا بالتحقق من شخصه بالبطاقةالشخصية، ولازالت اللافتات الموجودة لتأييد رئيس الجمهورية موجودة وصورةالسيدة العذراء.
وفي اتصال هاتفي لنا، قال "ابراهيم صوئيل"- من شعبالكنيسة: إن قوات الأمن بمجرد تمكنها من دخول الكنيسة وإحكام السيطرةعليها، قامت بحرق أجساد القديسين الأنبا "موسى" والأنبا "ابرآم"، وتكسيرالمعدات الموجودة لاستكمال بناء الكنيسة، وحولت الكنيسة لثكنة عسكرية.
وأضاف"إبراهيم": إن الأمن يتستر على أربع جثث موجودة داخل الكنيسة لشباب شاركفي احتجاجات أمس، لم يتمكنوا من الخروج من الكنيسة وقت الأحداث؛ لكثافةالغاز المسيل للدموع من القنابل التي أطلقها الأمن من أعلى الطريق الدائريالمواجه للكنيسة، على حد تعبيره.
وأشارت "سميرة صموئيل"- من سكانالمنطقة- إلى أن الجيران المسلمين يحاولون افتعال أي أزمات معهم، ويتهكمونعليهم بما حدث لهم من قوات الأمن.
يُذكر أن الشخصين السابق الإشارةإليهما قالا: إن أنباء قد تردَّدت عن امكانية هدم الكنيسة بعد انتخاباتمجلس الشعب؛ تجنبًا لحدوث أية مصادمات.
- الأمن أحرق أجساد القديسين ويتستر على أربع جثث من ضحايا الاحتجاج بالكنيسة.
- الجيران المسلمون يتهكمون علينا بما حدث لنا من قوات الأمن.
- تردد أنباء عن هدم الكنيسة بعد انتخابات مجلس الشعب تجنبًا للمصادمات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تبت: حكمت حنا
تحاصرقوات الأمن المركزي كنيسة السيدة العذراء والملاك ميخائيل بـ"العمرانية"،حيث تم نصب كردون أمني مشدَّد حول الكنيسة، وكتيبة من جنود الأمن، يتقدمهارتب أمنية، مع وجود أربعة سيارات أمن مركزي من الجانبين، وسيارة مطافي،وسيارتي شرطة. بالإضافة إلى ست سيارات أمن مركزي بالطريق الدائري، وأربعسيارات شرطة، وسيارة مطافي أخرى، وفرقة من الجنود في كمين عند نزلةالطالبية التي تبعد عن الكنيسة (30) متر، تمنع دخول أي شخص إلى شارعالكنيسة بالإخلاص، أو مرور أي سيارة إلا بالتحقق من شخصه بالبطاقةالشخصية، ولازالت اللافتات الموجودة لتأييد رئيس الجمهورية موجودة وصورةالسيدة العذراء.
وفي اتصال هاتفي لنا، قال "ابراهيم صوئيل"- من شعبالكنيسة: إن قوات الأمن بمجرد تمكنها من دخول الكنيسة وإحكام السيطرةعليها، قامت بحرق أجساد القديسين الأنبا "موسى" والأنبا "ابرآم"، وتكسيرالمعدات الموجودة لاستكمال بناء الكنيسة، وحولت الكنيسة لثكنة عسكرية.
وأضاف"إبراهيم": إن الأمن يتستر على أربع جثث موجودة داخل الكنيسة لشباب شاركفي احتجاجات أمس، لم يتمكنوا من الخروج من الكنيسة وقت الأحداث؛ لكثافةالغاز المسيل للدموع من القنابل التي أطلقها الأمن من أعلى الطريق الدائريالمواجه للكنيسة، على حد تعبيره.
وأشارت "سميرة صموئيل"- من سكانالمنطقة- إلى أن الجيران المسلمين يحاولون افتعال أي أزمات معهم، ويتهكمونعليهم بما حدث لهم من قوات الأمن.
يُذكر أن الشخصين السابق الإشارةإليهما قالا: إن أنباء قد تردَّدت عن امكانية هدم الكنيسة بعد انتخاباتمجلس الشعب؛ تجنبًا لحدوث أية مصادمات.