أفلام عبير وإخواتها ...أم الأجنبى !!!!!
أسامة عيد
بالطبع أغلبنا شاهد أفلام هندية فهى رغم قسوتها تصيبك بالضحك حتى أثناء موت البطل الذى غالباً مايموت عشر مرات فى الفيلم الواحد وقديماً قالوا ماهو تعريف الفيلم الهندى فرد أحد النقاد هو الفيلم الذى يكون البطل والبطلة قد أنجبا طفلاً غير شرعى فيضعوه أم مسجد أو كنيسة "لاأحسن حد يزعل " وفى آخر الفيلم يكتشف الأبطال أن الطفل الذى تركوه هو فى الحقيقة والدهم وأرجوكم لاتضحكوا فهذا ماحدث مع عبير التى أنعم الله عليها بنعمة الغباء فخرجت تحكى لنا قصصاً عجيبة ومتناقضة فهى فى شهادة إلإشهار آنسة ولديه طفل !!!أرجوك لاتضحك فهى أيضاً أحتجزت بالكنيسة بإمبابة تحت رعاية راهبات وبالطبع إمبابة لايوجد بها دير واحد وهى أيضاً تكمل سيناريو "أهبل لايصدقه ساذج " إنها تركت أرض الأحداث فور إندلاعها وذهبت إلى الصعيد وكيف عادت أرجوك لاتضحك فأنت فى حضور موهبة شابة لن أحدثك عن جمالها الخلاب الذى أفقد شباب المحروسة عقله فطاردها من الصعيد إلى مصر وحارات القاهرة فأشتعلت الفتنة وقتلت مصريين مسلمين ومسيحيين وهنا أدعك تدمع عزيزى القارىء وأنت تشاهد كيف أن جهلة وأغبياء يتاجرون بالدين ويتلاعبون بالمشاعر لدى السذج ينشرون مقاطع واضح جدااا إنها كاذبة وملفقة تحكى فيها البطلة كيف أهتدت تحكى تجربتها وهنا يجب أن يكون لنا تساؤلات بريئة لماذا فى هذا التوقيت كل هذا التحريض ؟ !!! لصالح من إنتشار مقاطع الفتنة ؟!!! هل لو أسلمت مصر كلها سيكون السلام ؟!! هل لو أصبحت مصر كلها أقباط سنكون نحن المسيحيين سعداء؟!!! ؟؟!! أتعلمون إننا فعلاً سنكون سعداء لو عرفت مصر الحرية والحب والسلام ولكن السؤال الذى يحتاج إلى إجابة من يمول هذة السفالات والتحرش بكل ماهو مسيحى ؟!! لماذا دائماً الكذب كلما ظهرت عصا الردع مادمتم على حق فى تصرفاتكم ؟!!! ماذا يحدث لوخرجت فتاة وأعلنت العكس سيكون للأسف نفس النتيجة على الأقباط الذين هم جزء من مصر والأفلام التى تنتج من أجل إرهابهم وتخويفهم أصبحت سخيفة وتحتاج إلى أن تلقى فى "الزبالة "لإنها أفلام أخطر من الافلام المخلة بالآداب وإن كانت بالفعل تتفوق على الافلام الهندية
بالطبع أغلبنا شاهد أفلام هندية فهى رغم قسوتها تصيبك بالضحك حتى أثناء موت البطل الذى غالباً مايموت عشر مرات فى الفيلم الواحد وقديماً قالوا ماهو تعريف الفيلم الهندى فرد أحد النقاد هو الفيلم الذى يكون البطل والبطلة قد أنجبا طفلاً غير شرعى فيضعوه أم مسجد أو كنيسة "لاأحسن حد يزعل " وفى آخر الفيلم يكتشف الأبطال أن الطفل الذى تركوه هو فى الحقيقة والدهم وأرجوكم لاتضحكوا فهذا ماحدث مع عبير التى أنعم الله عليها بنعمة الغباء فخرجت تحكى لنا قصصاً عجيبة ومتناقضة فهى فى شهادة إلإشهار آنسة ولديه طفل !!!أرجوك لاتضحك فهى أيضاً أحتجزت بالكنيسة بإمبابة تحت رعاية راهبات وبالطبع إمبابة لايوجد بها دير واحد وهى أيضاً تكمل سيناريو "أهبل لايصدقه ساذج " إنها تركت أرض الأحداث فور إندلاعها وذهبت إلى الصعيد وكيف عادت أرجوك لاتضحك فأنت فى حضور موهبة شابة لن أحدثك عن جمالها الخلاب الذى أفقد شباب المحروسة عقله فطاردها من الصعيد إلى مصر وحارات القاهرة فأشتعلت الفتنة وقتلت مصريين مسلمين ومسيحيين وهنا أدعك تدمع عزيزى القارىء وأنت تشاهد كيف أن جهلة وأغبياء يتاجرون بالدين ويتلاعبون بالمشاعر لدى السذج ينشرون مقاطع واضح جدااا إنها كاذبة وملفقة تحكى فيها البطلة كيف أهتدت تحكى تجربتها وهنا يجب أن يكون لنا تساؤلات بريئة لماذا فى هذا التوقيت كل هذا التحريض ؟ !!! لصالح من إنتشار مقاطع الفتنة ؟!!! هل لو أسلمت مصر كلها سيكون السلام ؟!! هل لو أصبحت مصر كلها أقباط سنكون نحن المسيحيين سعداء؟!!! ؟؟!! أتعلمون إننا فعلاً سنكون سعداء لو عرفت مصر الحرية والحب والسلام ولكن السؤال الذى يحتاج إلى إجابة من يمول هذة السفالات والتحرش بكل ماهو مسيحى ؟!! لماذا دائماً الكذب كلما ظهرت عصا الردع مادمتم على حق فى تصرفاتكم ؟!!! ماذا يحدث لوخرجت فتاة وأعلنت العكس سيكون للأسف نفس النتيجة على الأقباط الذين هم جزء من مصر والأفلام التى تنتج من أجل إرهابهم وتخويفهم أصبحت سخيفة وتحتاج إلى أن تلقى فى "الزبالة "لإنها أفلام أخطر من الافلام المخلة بالآداب وإن كانت بالفعل تتفوق على الافلام الهندية