الرئيسية
الموقع
أحدث الصور
التسجيل
دخول
التسجيل
اقباط في مسيرة سلمية يطالبون بدولة مدنية وتعديل المادة الثانية من الدستور
;
تجمَّع
المئات أمام مبنى الإذاعة والتليفزيون في مسيرات إحتجاجية جديدة صباح
اليوم الأحد، نظمتها "جبهة الشباب القبطي"، ومركز المليون لحقوق الإنسان،
ومركز الكلمة لحقوق الإنسان.
هذا وقد تحرّكت المسيرة من دوران
"شبرا" متَّجهة إلى مبنى الإذاعة والتليفزيون، مطالبة بدولة مدنية وتعديل
المادة الثانية من الدستور، لتكون الشريعة الإسلامية والشرائع السماوية
الأخرى من مصادر التشريع بدلًا من الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي
للتشريع. ورددوا هتافات مثل: "مسلم قبطي الإيد في الإيد"، و"قول يا بطرس
قول يا بلال.. أصل الثورة صليب وهلال"، و"مسلم قبطي كلنا مصريين".
وقال
"إبرام لويس"- عضو جبهة الشباب القبطي: إنه كان من المقرَّر أن تنضم إحدى
منظمات حقوق الإنسان القبطية للمسيرة، إلا أن رئيسها أعلن عدم مشاركته،
واستبدالها بمؤتمر صحفي، إلا أنه عندما رأى توافد المئات للمسيرة، إنضم
إليها.
من ناحية أخرى، تجمّع بعض المئات من أسر المعتقلين، مطالبين
بالإفراج عن ذويهم. وعلَّقوا لافتات كتب عليها "في يوم السجين المصري نطلب
العفو الشامل عن سجناء سنوات الظلم والقهر"، وهتفوا: "يا طنطاوي يا عظيم،
عايزين عفو للمساجين"..
;
تجمَّع
المئات أمام مبنى الإذاعة والتليفزيون في مسيرات إحتجاجية جديدة صباح
اليوم الأحد، نظمتها "جبهة الشباب القبطي"، ومركز المليون لحقوق الإنسان،
ومركز الكلمة لحقوق الإنسان.
هذا وقد تحرّكت المسيرة من دوران
"شبرا" متَّجهة إلى مبنى الإذاعة والتليفزيون، مطالبة بدولة مدنية وتعديل
المادة الثانية من الدستور، لتكون الشريعة الإسلامية والشرائع السماوية
الأخرى من مصادر التشريع بدلًا من الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي
للتشريع. ورددوا هتافات مثل: "مسلم قبطي الإيد في الإيد"، و"قول يا بطرس
قول يا بلال.. أصل الثورة صليب وهلال"، و"مسلم قبطي كلنا مصريين".
وقال
"إبرام لويس"- عضو جبهة الشباب القبطي: إنه كان من المقرَّر أن تنضم إحدى
منظمات حقوق الإنسان القبطية للمسيرة، إلا أن رئيسها أعلن عدم مشاركته،
واستبدالها بمؤتمر صحفي، إلا أنه عندما رأى توافد المئات للمسيرة، إنضم
إليها.
من ناحية أخرى، تجمّع بعض المئات من أسر المعتقلين، مطالبين
بالإفراج عن ذويهم. وعلَّقوا لافتات كتب عليها "في يوم السجين المصري نطلب
العفو الشامل عن سجناء سنوات الظلم والقهر"، وهتفوا: "يا طنطاوي يا عظيم،
عايزين عفو للمساجين"..
