إلى الرب يسوع المسيح نطلب، يا رب إرحمنا.
فيحِسِّي، إن العالم كله ذاهب إلى تخبطاتِ نتائجِ أفعالٍ يقيمها بإرادته،بَيْدَ أنَّ الإرادة التي يستلمها بحرية من الخالق تسيِّر له أفعالاوأقوالاً غير أبدية، تجعله يتفرد بوحدته لنفسه بعد كل ذلك، ذلك لأنه إختارما يريده من حياته حسب أهواء يهواها بهذا العالم الكبير، ولكن المسيحالساكن فيَّ والذي أقيم فيه في كل صباح أمجد لاهوته المثلث التقديس لأنهأقام في نفسي حياة نور وراحة روحية، أحبك يا يسوع، نعم أرددها من إيمانينبع من كياني العميق بك، ذلك لأنك أنت حي وتحيا بداخلي، كمن صبية جميلةالمنظر والأخلاق تقيم في قلب عشيقها بدون انقطاع، هكذا تيمَّنت بك ياإلهي، أنت تعلم كم هو رجاء يسكنني، أنت الذي أوجدته بداخلي، إستطعت رغم كلالصعوبات التي تحيطني أن أنتصر عليها بقوة صليبك الذي تألم عليه جسدكالمحيي أيها البا رع من رمسك العظيم المعطي الحياة.
يسوع،
أشكرك منكل القلب الذي لا ينسى أبدًا أنك ساكن فيه، أحبك لذلك أمجدك، أنت أحببتنيلذلك تنازلت من مجدك من أجلي، أما الآن فأنا أحبك لا لأنك تنازلت من أجليفقط، ولكن لأنك خلقتني منذ البداية وجعلت فيَّ حياة التمييز بين ما يجبوبين ما لا يجب، أي الحكمة
يسوع،
هكذاعلَّمتني كنيستي المارونيه أن أناديك، أن أقرب علاقتي بك لأنك أنت سمحت ليبذلك، فكيف لي أن أنسى إخوة لي بالروح أحبهم وأقدم نفسي من أجلهم للخدمةيوميًا، هذه الوجوه الطيبة التي أعددتها لتمجيد اسمك الحي، أنا أعلم أنكتسكن فيهم -فينا- لذلك تراني أجدد العهد معهم -معك- من جديد اليوم في عيدنقيمه سوية لنشأة هذا الجسد الذي إلقينا عليه إسم الشبيبة المارونيه فيالناصرة، التي أمدتنا بالقوة والصبر والمحبة التي هي أساس كل خير وصلاح،أنت شددنا في تجاربنا وباركنا في محبة للفقراء نقدمها إليهم في كل يوم،أعضد الضعفاء منا وقوي البؤساء في محبتك، إجعل لهم أن يرو النور كمارأيناه نحن من ذي قبل وعَلِمنَا أنكَ أنت سيده، أحضنهم أيها الرؤوف وأيانالأن في قلبك يكمن فقط الحنان الحقيقي. إجعل منا جميعاً كلمة حق ننطقها فيوقت مناسب وغير مناسب أيضا
يسوع،
أنتتعلم كم من القوة التي يمكن أن نغير العالم بها وخاصة في محيطنا اليوم إنأنت أعطيتها لنا، فإسمح لنا إذًا أن نستمدها منك مباركاً لنا تطلعاتناالشبابية وأحلامنا المستقبلية، إجعل من كل عضو فينا أن يكون نور على منارةكما كان لتلاميذك الأطهار في علية صهيون بعد قيامتك. إجعلنا أن ندبر أمرناالروحي جيداً كما منه للجسدي أيضاً بدون محالة. فليتمجد وليتبارك وليتعظموليُسجَد لإسمك المثلث التقديس أيها الآب والابن والروح القدس الآن وفي كلآن وإلى دهر الأدهار، آمين.
فيحِسِّي، إن العالم كله ذاهب إلى تخبطاتِ نتائجِ أفعالٍ يقيمها بإرادته،بَيْدَ أنَّ الإرادة التي يستلمها بحرية من الخالق تسيِّر له أفعالاوأقوالاً غير أبدية، تجعله يتفرد بوحدته لنفسه بعد كل ذلك، ذلك لأنه إختارما يريده من حياته حسب أهواء يهواها بهذا العالم الكبير، ولكن المسيحالساكن فيَّ والذي أقيم فيه في كل صباح أمجد لاهوته المثلث التقديس لأنهأقام في نفسي حياة نور وراحة روحية، أحبك يا يسوع، نعم أرددها من إيمانينبع من كياني العميق بك، ذلك لأنك أنت حي وتحيا بداخلي، كمن صبية جميلةالمنظر والأخلاق تقيم في قلب عشيقها بدون انقطاع، هكذا تيمَّنت بك ياإلهي، أنت تعلم كم هو رجاء يسكنني، أنت الذي أوجدته بداخلي، إستطعت رغم كلالصعوبات التي تحيطني أن أنتصر عليها بقوة صليبك الذي تألم عليه جسدكالمحيي أيها البا رع من رمسك العظيم المعطي الحياة.
يسوع،
أشكرك منكل القلب الذي لا ينسى أبدًا أنك ساكن فيه، أحبك لذلك أمجدك، أنت أحببتنيلذلك تنازلت من مجدك من أجلي، أما الآن فأنا أحبك لا لأنك تنازلت من أجليفقط، ولكن لأنك خلقتني منذ البداية وجعلت فيَّ حياة التمييز بين ما يجبوبين ما لا يجب، أي الحكمة
يسوع،
هكذاعلَّمتني كنيستي المارونيه أن أناديك، أن أقرب علاقتي بك لأنك أنت سمحت ليبذلك، فكيف لي أن أنسى إخوة لي بالروح أحبهم وأقدم نفسي من أجلهم للخدمةيوميًا، هذه الوجوه الطيبة التي أعددتها لتمجيد اسمك الحي، أنا أعلم أنكتسكن فيهم -فينا- لذلك تراني أجدد العهد معهم -معك- من جديد اليوم في عيدنقيمه سوية لنشأة هذا الجسد الذي إلقينا عليه إسم الشبيبة المارونيه فيالناصرة، التي أمدتنا بالقوة والصبر والمحبة التي هي أساس كل خير وصلاح،أنت شددنا في تجاربنا وباركنا في محبة للفقراء نقدمها إليهم في كل يوم،أعضد الضعفاء منا وقوي البؤساء في محبتك، إجعل لهم أن يرو النور كمارأيناه نحن من ذي قبل وعَلِمنَا أنكَ أنت سيده، أحضنهم أيها الرؤوف وأيانالأن في قلبك يكمن فقط الحنان الحقيقي. إجعل منا جميعاً كلمة حق ننطقها فيوقت مناسب وغير مناسب أيضا
يسوع،
أنتتعلم كم من القوة التي يمكن أن نغير العالم بها وخاصة في محيطنا اليوم إنأنت أعطيتها لنا، فإسمح لنا إذًا أن نستمدها منك مباركاً لنا تطلعاتناالشبابية وأحلامنا المستقبلية، إجعل من كل عضو فينا أن يكون نور على منارةكما كان لتلاميذك الأطهار في علية صهيون بعد قيامتك. إجعلنا أن ندبر أمرناالروحي جيداً كما منه للجسدي أيضاً بدون محالة. فليتمجد وليتبارك وليتعظموليُسجَد لإسمك المثلث التقديس أيها الآب والابن والروح القدس الآن وفي كلآن وإلى دهر الأدهار، آمين.